طآب صبآحکُم / مسآئکُم ,رۈٌآد مُنٺديآٺ آڷعآشق !



قرر فريق المُجددون The renewal's team أن يقۈم بعمڷِ مۈضۈع خآص بسۈريآ ,



هۈ عبآرة عن تصآميم ٺۈآقيع + رمزيآٺ ڷدعم آڷثۈآر آڷأحرآر



و ٺۈآقيع فڷـآشية بمجرد ٺمرير آڷمآۈس سٺسمعۈن أنآشيد ڷسۈريآ ۈ هي متنۈعـۃ آڷڷهجـۃ ۈ آڷمُنشدين



يمکنُکم إسٺخدآمهم ,لـآ بأس بذڷک أبدا



+نبذة مُخٺصرة عن ٺآريخ سۈريآ آڷإسلـآميے ڷنٺعرف قڷيلـآَّ عن ٺآريخ ٺڷک آڷبڷد آڷٺي يبآدُ مُسڷميهآ آڷآن ۈ کأنَّهآ ڷيسٺ مننآ



ۈ مآ يحدُث ڷهُم لـآ علـآقـۃ ڷنآ بـہ ۈ حسبنآ آڷڷه ۈ نعم آڷۈکيڷ



ۈ أيصآَّ إقٺطآفآٺ دينيـۃ کأحآديث ۈ آيآٺ قرآنيـۃ ٺخصٌ آڷقضضيـۃ بشکڷ أۈ بآخر



نٺمنـى آن ٺستمٺعۈآ معنآ















بداية دخول الاسلام كانت بعهد عمر بن الخطاب سنة 636هـ ، على ايدي القادة العظماء



1- خالد بن الوليد الذي فتح دمشق



2- أبو عبيده بن الجرآح فتح حمص وحمآه وعدداً من أهم مدن سوريآ وأغلب منآطق سوريا فُتحت سلماً دون قتآل ، ومنحوهم الأمان على انفسهم واموالهم



وحريتهم الدينيه شريطة دفع الجزية .



وقد كان عدد السكان عند الفتح قرابة 3.5 مليون نمه

يُقآبلهم 25 ألف جندي من جيش الخلفاء الراشدين .



وبدأ الاسلآم ينتشر في المدن الكبرى كـ حمص وهي أولى وأسرع المدن انتشراً للإسلام ، اما بالنسبة لبآقي الأريآف



فالغالبيه كانوا مسيحيين حتى وقت العصر الأموي ، وايضاً بآقي قبآئل البلآد حتى القرن العاشر .









كانت دمشق عاصمة الدولة الاموية التي امتدّت حدودها من الأندلس الى إفغانستان ، خلال العهد الأموي ازدهرت دمشق



وعظم شأن عمرانها وشيدت فيها ا[ المساجد والقصور والمكتبات ]ا



وسكنها عدد كبير من الصحابة وتوفوا ودفنوا فيها



، وأفلت الدولة الاموية على يد الدولة العباسية سنة 750 هـ ، ونقلوا العاصمة لتكون في بغدآد بعد تدميرهم لدمشق خلال دخلولهم لها .



وفي العصر العباسي كانت اهم الاحداث آنذآك ظهور الدولة الحمدانيه التي كانت تعتنق المذهب العلوي مُتخذين من حلب عاصمةً

لهم ،



وبعد زوال دولتهم اتجه العلويين الى جبال الساحل السوري وشمال لبنان حالياً ، لذآ اصبحت مناطق ذات غالبية علويه ،ونشأت الطائفة الإسماعيليه أو مايسمون بـ " القرامطة "



الذين استطاعوا تأسيس مناطق مستقله لم تقوى السلطات المركزيه على قمعها .



وفي عام 1250 هـ استطآع الممآليك احكآم القبض على البلآد حيث اعادوا إحياءالخلافة العباسية في القاهره بعد تدمير هولاكو لبغداد سنة 1258 هـ



، واستطاع المماليك طرد الصليبيين وإيقاف تقدّم المغول في معركة عين جالوت عام 1260 هـ ، بعد ان دُمرت وحُرقت مدن عدّة كـ دمشق وحلب



.. ولم يبدِ المماليك اهتماماً كبيراً لسوريا بإستثناء دمشق لذآ قلّ عدد السكآن الى إلى الثلث، وقد قتلوآ المماليك قرآبه 20 ألف شخص من العلويين آنذآلك



، وفي المقابل غزآ تيمورلنك سوريا عام 1400 هـ ليقتل فيهآ قرآبة 20 ألف في حلب



وحدهآ وبنى برؤوسهم هرماً، واستمر في قتله للمسلمين في دمشق واحرق الجامع الاموي وقال انه فعل ذلك انتقاماً لدم الحسين بن علي

ونساءه وبناته اللواتي جئن بهن سبايا للشام ..



ومن هنا نستنتج ان الاقتتالات كانت طائفية ولم تحصل بين السوريين بعضهم لبعض بل قادها غير السوريين .









في 24 أغسطس 1516 انتصر العثمانيون في معركة مرج دابق على المماليك



وفتحت بنتيجة المعركة أبواب سوريا وبلاد الشام للدخول أمامهم،



، فدخل سليم الأول حلب ولقب بها للمرة الأولى "حامي الحرمين الشريفين"



وانتقل منها إلى حماه وحمص ثم دمشق ودخلها سلمًا، وكانت أولى أوامره ترميم الجامع الأموي وإنشاء التكية السليمانية



لتكون أولى الشواهد على العمارة الدينية عند العثمانيين في سوريا.



، وبعدهآ سقطت في القرن التاسع عشر .







في وقت الحرب العالمية الأولى ، وما صاحبهآ من انتشار للمجاعة في سوريا ، والإستبداد الذي كان يُمارس من جمال باشا الملقب "بالسفاح"



، اضافةً على ذلك سياسة التجنيد الإجباري الصارمة ، اختمرت أسباب الثورة على الخلافة العثمانية والمطالبة بالاستقلال

وانضمّت سوريا للثورة العربية الكبرى التي انطلقت من الحجاز عآم 1916، ونجحت الثورة بالتعاون مع الحلفاء في اسقاط العثمانيين عآم 1918،



وبعد حكم وطني قصير عرف باسم ا[ المملكة السورية العربية ]ا



ارتضى خلالها السوريون بجميع أطيافهم حكمًا مدنيًا دستوريًا نيابيًا ملكيًا ..



ثم دخلت البلاد في ظل الانتداب الفرنسي الذي قسّم البلاد لخمس دويلات :



- دولة دمشق



- ودولة جبل الدروز



- ودولة جبل العلويين



- ودولة حلب ذات الطابع الكردي



- إضافة إلى لبنان الكبير ذو الطابع المسيحي



، ممآ أفرح العدو الغربي هذا الانقسام حيث قال هنري غورو :



" من الهام للغاية تقسيم سوريا إلى أربع أو خمس دول على أسس طائفية وإثارة بعضها على البعض عند اللزوم " ،



وفي عام 1925 اندلعت الثورة السورية الكبرى وأفضت عام 1928 لولادة ا[ الوحدة السورية ]ا بين دمشق وحلب وانضمت لها لاحقًا اللاذقية والسويداء عام 1936



ثم أجريت انتخابات وكان اول دستور فيهآ هو دين رئيس الجمهورية هو الإسلام، و الفقه الإسلامي مصدرًا أساسيًا من مصادر التشريع .



مصدر كافة المعڷۈمآٺ :- مۈسۈعه ۈ يبيکديآ









http://img04.arabsh.com/uploads/imag...4d4f64f50d.png





http://img04.arabsh.com/uploads/imag...4d4f64f502.png





http://img04.arabsh.com/uploads/image/2012/07/14/0e314d4f64f507.png





http://img04.arabsh.com/uploads/image/2012/07/14/0e314d4f64f506.png





http://img04.arabsh.com/uploads/image/2012/07/14/0e314d4f64f501.png





http://img04.arabsh.com/uploads/image/2012/07/14/0e314d4f64f500.png





http://img04.arabsh.com/uploads/image/2012/07/14/0e314d4f64f503.png





http://img04.arabsh.com/uploads/imag...474c60f400.png





http://img04.arabsh.com/uploads/imag...474c60f403.png





http://img04.arabsh.com/uploads/imag...474c60f402.png





http://img04.arabsh.com/uploads/imag...474c60f40d.png





الرمزيات

اللهُمَّ إجعَل - بشار الأسد - يشتهي الموتَ .. و لا ينآله





sayat me